فى بداية الامر السلام عليك اريد شكر الاخ مصطفى لطرح هذا الموضوع اتفق معه فى بغض تغير من كانوا مولون للرئيس الراحل وان الاحترام حق له ولاى انسان ولكن اليس الانسان هو من يفرد احترامه على من حوله بتصرفاته وهذا لايعنى حق احد بسبه فقد كان فى اول فترتين رئسيتين يعمل لرفع مصر ولكن بعدما تدخل ذوى المصالح فى الحكم بدء الفساد يعم حتى غمر البلاد فى جميع المجالات حتى التعليم والعلم وساد نظام الاقوىوانتشر الظلم حتى امتلاءت القلوب حسرة فكان دوره ترك الحكم عندما اصبح لايسطيع اعطاء المزيد فقد ظلم نفسه وشعبه ولا ننسى ان العدل هو اساس الملك فالله اعلم به وبنا ولنامل فى المستقبل خير ولن يتاتى ذلك قبل ان نغير من انفسنا فليرحمنا اله جميعا
انا مع ميس رحمة صحيح اعتراضى قل بعد رد مصطفى لكن لسة ضدة
بص يا مصطفى انت معاك حق فى ان الاعلام منافق بس مش الكل فى ناس كانت مع الثورة ودول ليهم كل احترام لانهم من البداية قالو رائيهم بصراحة من قبل مايتنحى دة مش نفاق
اما الاعلام المصرى اللى كان مع الرئيس وقاعد يشتم فى شباب الثورة واول ماتنحى الرئيس بقى بيشتم فى الرئيس فدول المنافقين وانا اظن ان قصد على دول ومعاك حق
لكن بالنسبة لانة كان رمز ومينفعش يهينة فدة مينفعش يتقال على واحد زية
كفاية السرقة اللى سرقها هو واللى معاة فى نفس الوقت اللى ناس كتير كانو بيموتو بسبب الفقر
وناس بيبيعو اعضائهم عشان يقدرو يعيشو
شوف كام مليون مش قادرين يعيشو وبالرم من كدا فالسرقة دى اقل جريمة ارتكبها ضد الشعب المصرى
اذا اعتبرنا ان هذا الخنزير الخائن رمزا من رموز مصر فاننا بذلك نضع وصمه عار على جبين هذا الوطن الغالى.فهذا اللص وتشكيله العصابى والذى حكم البلاد لمده ثلاثه عقود قام بتدمير البلاد وقهر العبادونهب ثروات ومفدرات الاجيال وانهى حكمه بقتل 800 شاب من خيره شباب مصر واصابه 6000 اخرين بعاهات مستديمه..ان الحكم العادل فى حق هذا المجرم هو الاعدام ليس ضربا بالرصاص ولكن ضربا بالاحذيه.....
اذا اعتبرنا ان هذا الخنزير الخائن رمزا من رموز مصر فاننا بذلك نضع وصمه عار على جبين هذا الوطن الغالى.فهذا اللص وتشكيله العصابى والذى حكم البلاد لمده ثلاثه عقود قام بتدمير البلاد وقهر العبادونهب ثروات ومفدرات الاجيال وانهى حكمه بقتل 800 شاب من خيره شباب مصر واصابه 6000 اخرين بعاهات مستديمه..ان الحكم العادل فى حق هذا المجرم هو الاعدام ليس ضربا بالرصاص ولكن ضربا بالاحذيه.....
عفوا ...فقد تساقطت الاقنعة!
