صددت وطبت النفس يا قيس عن عمرو | | 10- رأَيتك لما أَن عرفت وجوهنا رشيد اليشكري زيادته أَو نقصه في التكلم | | 11- وكائنْ ترى من صامت لك معجب زهير بانت لتحزننا عَفاره | | 12- يا جارتا ما أَنت جاره! الأعشى (ب) في حدِّه الحدُّ بين الجد واللعب، | | 13- السيف أصدق أنباءً من الكتب | جلودهم قبل نضج التين والعنب | | ستون ألفاً كآساد الشرى نضجت أبو تمام ما بالها قطعت في ربع دينار | | 14- يدٌ بخمس مئين عسجداً وُديت | ذل الخيانة فافهم حكمة الباري) | | (عز الأَمانة أَغلاها وأَرخصها المعري وجاهلٍ جاهل تلقاه مرزوقا | | 15- كم عاقلٍ عاقل أَعيَتْ مذاهبه | آلماً حُم يسره بعد عسر؟ | | 16- اطرد اليأْس بالرجاءِ فكأْيِنْ | وداعي المنون ينادي جهارا؟ | | 17- أَنفساً تطيب بنيل المنى الأصل: طابت نفسك وكفى برادع عقلك. ومعلوم أن المجرور بعد كفى فاعل في الأصل. واصل المثالين الباقيين فجرنا عيون الأرض، مالي أكثر من مالك. وسام التفضيل ينصب مميزه حسب القاعدة إن لم يكن من جنس ما قبله مثل (أنت أفضل رأياً)، فإن كان من جنسه وجبت إضافته إليه: (أنت أفضل كاتب) إلا إذا أضيف إلى غير تمييزه مثل (أنت أكرم الرفاق معيناً). إلا إذا كان التمييز كلمة (مئة) فتبقى معها مفردة في الأكثر الغالب تقول: (خمسمئة جندي في الميدان) وقد سمع جمعها جمع سلامة قليلاً فقيل: خمس مئين، خمس مئات، وإلا أسماء الجموع أو أسماء الأجناس فتجر بمن، تقول: سبعة من الطير وخمسة من القوم. وقل أن تضاف مثل (تسعة رهط). وردت قليلاً مخففة في الشعر هكذا: (كائن، كأينْ). جوزوا جره على ضعف إذا جرت هي بالحرف مثل (بكم دينارٍ اشتريت هذا؟) وأضعف من هذا (بكم من دينار..؟) والنصب هو الوجه في جميع ذلك. |
|
|
|
|
|