بالأمس كانت تستغيث .. واليوم نحتسبها من الشهداء

بالأمس القريب كانت تلك الطفلة تستغيث بكل من بقي لديه بعض من النخوة لينقذوا أطفال سوريا من الغاشم الظالم بشار الأسد والذي لايتعدي هر ضئيل (مع احترامي للقطة وأولادها) …. واليوم هذه الطفلة تريكم صورالعرب المتخاذلة وهي تقتل أمام الجميع وعلي مرأي ومسمع من العالم كله……..

اللهم عليك ببشار ومن عاونه ومن هو علي شاكلته

ولأهل سوريا إصبروا وصابروا ولكم الفرج من عند الله قريبا

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More