استهتار شابين يدخل ابن طارق حبيب فى غيبوبة

 

اسفر استهتار شابين في محافظة المزاحمية (70 كلم جنوب العاصمة السعودية الرياض) عن إدخال عبد الإله

الطفل عبدالإله (10 أعوام) ابن الطبيب النفسي ومقدم برنامج لمسات نفسية على تلفزيون أبوظبي والمستشار الأسري السعودي

 

الدكتور طارق الحبيب إلى حادثة مرورية يوم أمس، دخل على إثرها في غيبوبة، كما أصيب بكسور في الجمجمة، وذلك بعد تعرضه مع أسرته إلى حادثة مرورية على طريق المزاحمية (غرب الرياض)، من مراهقين كانوا يقودون سيارتهم بسرعة عالية.

مساء أمس أثناء استعراضهما بسيارتهما في اليوم الوطني.

وتعود تفاصيل الحادثة، حسب صحف سعودية، إلى شابين يركبان سيارتين كانا يسيران بسرعة جنونية قبل أن يرتكبا الحادث الذي أدى إلى كسر جمجمة عبد الإله وإدخاله في غيوبة، فيما تمكن عدد من الشباب من إلقاء القبض على أحدهما.

وقالت مصادر مقرَّبة من الأسرة إن المصاب طالب بالمرحلة الابتدائية، ويحتاج إلى إجراء عدد من العمليات الجراحية.

وقال الدكتور طارق الحبيب في تغريدة له على صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “في يومك يا وطن شباب الوطن يكسرون عظام جمجمة ابني في استعراض بسياراتهم مصطدمين بسيارة أسرتي، هو في غيبوبة”.

وأضاف: “شكرًا لأطباء مستشفى المزاحمية الذين أتقنوا إسعاف ابني بتوفيق الله. شكرًا للشباب الكرام الذين طاردوا الشابَّيْن المستهترَيْن، وقبضوا على أحدهما قرب المزاحمية. لا أعرفهم، لكن الله يعرفهم

وتعود تفاصيل الحادثة، حسب صحف سعودية، إلى شابين يركبان سيارتين كانا يسيران بسرعة جنونية قبل أن يرتكبا الحادث الذي أدى إلى كسر جمجمة عبد الإله وإدخاله في غيوبة، فيما تمكن عدد من الشباب من إلقاء القبض على أحدهما.

وقالت مصادر مقرَّبة من الأسرة إن المصاب طالب بالمرحلة الابتدائية، ويحتاج إلى إجراء عدد من العمليات الجراحية.

وقال الدكتور طارق الحبيب في تغريدة له على صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “في يومك يا وطن شباب الوطن يكسرون عظام جمجمة ابني في استعراض بسياراتهم مصطدمين بسيارة أسرتي، هو في غيبوبة”.

وأضاف: “شكرًا لأطباء مستشفى المزاحمية الذين أتقنوا إسعاف ابني بتوفيق الله. شكرًا للشباب الكرام الذين طاردوا الشابَّيْن المستهترَيْن، وقبضوا على أحدهما قرب المزاحمية. لا أعرفهم، لكن الله يعرفهم

 

 

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More