بالفيديو : تغطية اشتباكات إمبابة أمام كنيسة مارمينا بسبب فتاة تدعى “عبير” من أسيوط وأسلمت

أكد شهود عيان، أن الاشتباكات تصاعدت فى شارع الأقصر بجوار كنيسة مارمينا، بعد تجمع العشرات من المسلمين أمام الكنيسة، وحاولوا الاستفسار عن مكان وجود أسماء محمد أحمد إبراهيم، التى يقولون إنها أسلمت بعد أن كانت تدعى عبير.

فيما تدخلت القوات المسلحة بموافقة الكنيسة واتفقوا مع ثلاث من القيادات المتواجدين ليدخلوا الكنيسة ليبحثوا عن الفتاة، ويتأكدوا من كلام مسئولى الكنيسة بعدم وجود الفتاة فى الكنيسة أو أى مقر تابع لها.وأضاف “الأترج هديم البراجى” عضو ائتلاف الدفاع عن المسلمات الجدد، أنه بمجرد محاولة دخول الشيوخ الثلاث برفقة القساوسة وبعض أفراد القوات المسلحة للكنيسة بدأت تتدفق عليهم زجاجات مولوتوف وحجارة، وضربات ضدهم، مما أشعل الاشتباكات مرة أخرى وتجمع العشرات.

وكشفت مصادر، أن الفتاة تدعى عبير طلعت خيرى من كفر شحاتة بمركز ساحل سليم جنوب شرق أسيوط أشهرت إسلامها قبل 7 أشهر، عن طريق أحد الأفراد فى مشيخة الأزهر، وغيرت اسمها إلى أسماء محمد أحمد إبراهيم، وكانت برعاية “يس ثابت”، الذى ساعدها فى إشهار إسلامها.

httpv://www.youtube.com/watch?v=AQOkjIAquFg

 

httpv://www.youtube.com/watch?v=pvjdfemFdko

httpv://www.youtube.com/watch?v=-S_iVRXPgo0

httpv://www.youtube.com/watch?v=7HGB_uXGIII

httpv://www.youtube.com/watch?v=0n7HtcKHj7U

httpv://www.youtube.com/watch?v=jI2Awp2bZTQ

httpv://www.youtube.com/watch?v=K3LWbAXiGvI

وأكدت المصادر، أن الفتاة كانت تستعد للزواج، ولكن تم اختطافها فى مارس الماضى، وتين أنها ذهبت إلى منطقة إمبابة عن طريق أحد الخدام فى الكنيسة الذين يتهمهم شخصيات من المتظاهرين عن رعاية الفتاة خلال الشهور الماضية.

وأوضح المقربون من “يس ثابت”، أن الفتاة استطاعت أن تتصل به خلسة وأخبرته أنها تقيم فى منطقة إمبابة وبشارع الأقصر تحديدا بالدور الثالث بجوار كنيسة مار مينا، وأضافت المصادر أن المبنى الذى ذكرته الفتاة هو فى الأصل عمارة تابعة للكنيسة، ورغم هذا فى توقيت الاشتباكات وتدخلات القوات المسلحة والشرطة لم يعرف مكان الفتاة حتى الآن.

2 تعليقات
  1. Leader Masry يقول

    اللهم اخمد الفتة يارب.

  2. Galal Hasanin يقول

    اللهم اخمد الفتة يارب.

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More