تعرض الفنان حكيم لاطلاق نار من قبل مجهولين ..
حادث اطلاق النار على حكيم كان سببا فى هجومه على ثورة 25 يناير ..
فالانفلات الامنى كان سيد الموقف .. وخوفه على حياته وحياة اطفاله كان دافعا لهذا الهجوم غير المبرر الذى ندم عليه بعد ان تم وضعه فى قائمة العار او القائمة السوداء .
حكيم ابدى ندمه واسفه عما بدر منه من هجوم علي الثورة في بداياتها وطالب الثوار برفع اسمه من القائمة السوداء للفنانين الذين كانوا ضد الثورة مبررا ذلك بانه كان يخشي علي ابنائه من احداث الانفلات الامني الذي شهدته ايام الثورة الاولي ..
وقال حكيم انه في هذه الاثناء تم اطلاق النار عليه من مجهولين.
وقال حكيم للاعلامي عمرو الليثي من خلال برنامج( لا ) الذي يعرض علي قناة التحرير في رمضان انه لم يرفض الثورة وانه اول الرافضين لفكرة التوريث ولكنه رفض الشتائم والعبارات البذيئه التي هاجمت الرئيس السابق مبارك باعتباره رمز من رموز مصر وهذا لايليق ولكنني اقتنعت بالثورة بعد تنحي مبارك.
وعن بدايته الحقيقية قال ان بدايتي كانت في شارع محمد علي وافتخر بذلك ومازلت احتفظ بشعبيه كبيرة لانني واثق من حب الناس ولاتوجد مشكلة بيني وبين سعد الصغير كما اشاع الاعلام .
وعندما سأله الليثي عن استعداده لقبول لقب عمدة قال: ارفض ذلك لاني مليش في السياسة.