مالي لا أري الهدهد !!؟؟
عندما نعتاد علي أشياء أو أشخاص في حياتنا ويصبحون في بؤرة اهتمامنا أو علي الأقل في حيز اهتماماتنا ثم فجأة تشعر بغياب هذا الشخص … فإذا بالهدوء القاتل الذي يسبق العاصفة …. يا تري ويا هل تري؟ أين ذهب ؟ ولماذا …؟ وهل يعود …؟ إلي آخره من الأسئلة التي تبحث بشهوة التساؤل عن إجابات مرضية لتطفئ لهيب الحيرة بداخلنا ….
فماذا تتصرف ؟ هل تعلنها حرب مشرطة بعودة من تبحث عنه؟ أم تكتفي بمعرفة مكانه؟ أم تتبع الحكمة التي تقول ” إذا أحببت شيئا بقوة فأطلق سراحه فإن عاد إليك فهو من نصيبك وإلم يعد فليس لك نصيب فيه .” ؟؟؟
ولكن يبقي الحال علي ماهو عليه من شوق وحسرة وافتقاد لمن نحب …
كلام جميل نبحث دائما عن احباب واصحاب واشخاص هم كل الحياة لنا ونفتقدهم ولكن يبقوا دائما معانا بداخلنا ومعنا وننتظر هم فى شوق ولهفة والى متى تصعب الحياة بدونهم ونعيش على الامل الذى يتجدد فى لقائهم دائما
كلام جميل نبحث دائما عن احباب واصحاب واشخاص هم كل الحياة لنا ونفتقدهم ولكن يبقوا دائما معانا بداخلنا ومعنا وننتظر هم فى شوق ولهفة والى متى تصعب الحياة بدونهم ونعيش على الامل الذى يتجدد فى لقائهم دائما