انطلقت مسيرة من ميدان التحرير، يوم الثلاثاء ٣١ يناير ٢٠١٢، إلي مجلس الشعب للمطالبة بتسليم السلطة، وقد تمت مواجهتها بآلاف من شباب الإخوان، الذين شكلوا دروعًا بشرية رفضت مرور أي من المتظاهرين إلى مجلس الشعب، بحجة حماية المجلس من المخربين.
شاهد الفيديو
httpv://www.youtube.com/watch?v=WwC2JtrpEcE
انشق الشعب وانقسم وتنازع المستفيد الوحيد هو كل من ان ضد الثورة ولا حول لا قوة الا بالله
قل موتوا بغيظكم يا أعداء مصرالأخوان هم الذين سيبنون مصر و يقضون علي أعداء الله و التقدم و مصر
مصر اذا تقدمت فستتقدم بيد كل مصرى ومصرية وليس بالاخوان فقط والاسلام ليس فيه اخوانى وليبرالى وسلفى ومن دعى غير ذلك او يتهم مسلم بأنه عدو الله لمجرد انه اخوانى فحسبنا الله ونعم الوكيل فيه وهذا قمة الغرور الذى سيكون النتيجة الحتمية له زيادة الانشقاق بين ابناء مصر ولن يستفيد منه الا اصحاب الفساد والمصالح التى لا يهمها مصرو سيكون الضياع لكل مصر
وندعو الله ان يفيق كل من شارك فى الثورة وينتبهوا لان عدونا واحد واذا انقسمنا فسكون الخراب لمصر
وكفانا